يظل الرجل يفكر ماذا يدور في عقل المرأة، ويعتقد أن المرأة هي بحد ذاتها سر معقد.. فما رأيك أن نكشف للرجل 40 سرا هي في الحقيقة قطعة صغيرة من ‘سر المرأة’ الكبير الذي يحيره.
اولا- تظل المرأة تحلم بفارس أحلام حتى بعد أن تتزوج، يظل هناك رجل من دون ملامح يرافق عالمها الداخلي، أنه ليس رجلا آخر، إنه الأمل والهروب إلى عالم رومانسي.
ثانيا- مهما زاد وزن المرأة هي لا تراه فعلا بصورته الحقيقية، جسد المرأة هو صورة في رأسها.
ثالثا- تقلب المرأة في صور الرجل على شبكة التواصل الاجتماعي أيضاً، وتمتعض حين ترى صوره مع صديقة جميلة وجذابة.
رابعا- قد تفتعل المرأة خلافا عاطفيا أو زوجيا كي تظل تفكر به طول النهار.
خامسا – لا تحب المرأة أن تراها في الصباح قبل غسل وجهها وأسنانها، الاستيقاظ باكرا ليس فقط نشاطا، بل رعب من أن لا تراها جميلة.
سادسا- لا يوجد امرأة لا تحب المكياج، هناك من يدعين ذلك فقط.
سابعا – لا يوجد امرأة لا تحب الهدايا حتى ولو قالت لك لا تحضر لي شيئا أرجوك.
ثامنا- لا يوجد امرأة لا تحب أن تتذكر عيد ميلادها حتى ولو كان الستين، إنها فقط تريدك أن تتجاهل السنة وليس اليوم.
تاسعا- تحب المرأة أن تجد الكثير من الاتصالات على هاتفها، هذا يجعلها تشعر أن العلاقة تحت السيطرة.
عاشرا- المرأة تغير رأيها كثيراً وستظل تغير رأيها.
الحادي عشر- كثيرا ما تترك المرأة هاتفها يرن من دون أن تجيب، هذا يشعرها بالأهمية.
الثاني عشر – ‘أرجو لك السعادة مع غيري’، فهي تقصد: اذهب إلى الجحيم.
الثالث عشر – إذا أحبت المرأة تتصرف كأم خائفة على صغيرها.
الرابع عشر – إذا قالت لك لا ضرورة أن تخبرني بما فعلت طيلة الوقت، فهي لا تعني ذلك إطلاقاً.
الخامس عشر- شخيرك مشكلة حقيقية في حياة زوجتك.
السادس عشر- إنها تشخر أيضاً، وإن أردت أن تحول حياتك إلى جحيم أخبرها بذلك.
السابع عشر- تسألك عن علاقاتك السابقة، وإن لم تخبرها حتى ولو قصة مختلقة ستظل تعاقبك على ذلك.
الثامن عشر- وبعد أن تخبرها، ستظل تسألك عن تلك العلاقة، ستظل تسأل عنها إلى الأبد.
التاسع عشر – المرأة لديها زغب قليل على أصابع قدميها وكفيها، وهي حريصة ألا تراه.
العشرون- المرأة الجميلة ليست دائما جميلة، أحيانا قد يفزعك منظرها.
الواحد والعشرون- أي ملاحظة حول البشرة ستكون كارثة، احتفظ بها لنفسك.
الثاني والعشرون – لا تنظر إلى البثور على وجهها، سيتعكر مزاجها طيلة المشوار.
الثالث والعشرون – عليك أن تلبس الهدية التي قدمتها لك، وأن تتظاهر بحبها حتى ولو لم تعجبك.
الرابع والعشرون – حتى وإن قالت لك إنها ليست طفلة، هي تحب أن تعاملها أحيانا كطفلتك المدللة.
الخامس والعشرون – لا تسأل المرأة عن مقاس ملابسها، إنه سر مقدس.
السادس والعشرون – المرأة لا يصيبها الملل من الغزل التقليدي، يمكنك أن تظل حتى الصباح تتغزل بعينيها وتتظاهر بالملل، بينما هي سعيدة فعلاً.
السابع والعشرون – لا تسأل زوجتك إن كانت سعيدة أو لا، هي ستجيب نعم في كل الأحوال، الصراحة ليست من طبع النساء.
الثامن والعشرون- المرأة أيضا تخاف من الالتزام وليس الرجل فقط.
التاسع والعشرون – حتى وإن كانت تدفع في المواعيد وتصر على المساواة، ستظل تمتعض أنك تقبل بسهولة.
الثلاثون – حتى وإن أبدت الانـزعاج، ليس صحيحا أن المرأة تنـزعج من بعض المعاكسات الكلامية الخفيفة في الشارع، بعض الكلمات تشعرها بأنها جميلة وملفتة للنظر حتى وإن لم تبادلها بابتسامة بل شتيمة.
الحادي والثلاثون – البيت ليس دائما نظيفا، وهذا يشعر المرأة بالذنب، ولكن ليس عليك تذكيرها بذلك.
الثاني والثلاثون – لا يوجد امرأة لا تغار وبجنون، هناك نساء يحاولن التحكم بذلك، لكنهن يظهرن غضبهن في أمور أخرى.
الثالث والثلاثون – المرأة تحتاج إلى الحب مثلها مثل زوجها، وليس أقل منه.
الرابع والثلاثون – سيطرة الرجل في بعض المواقف ليست أمراً كريها طيلة
الوقت، تحتاج المرأة أن تشعر أن هناك من يحميها.
الخامس والثلاثون – إحذر من مديح صديقاتها، خاصة جمالهن.
السادس والثلاثون – إحذر من انتقاد عائلتها، وخاصة والدتها.
السابع والثلاثون – لا تحاول أن تقنعها أنك لا تفكر بماضيك، إنها مسألة منتهية بالنسبة لها.
الثامن والثلاثون – المرأة التي لا تتمتع بقدر من الجمال أكثر حساسية من أي امرأة أخرى على الأرض.
التاسع والثلاثون – مهما بدت لك عنيدة وقوية تستطيع أن تجعلها تبكي طيلة الليل إذا انتقدت شكلها وحضورها.
الاربعون – كل امرأة تريد من شريكها أن يؤكد على أنها جميلة شكلا، وأن يذكر تفصيلا يحبه فيها، حتى وإن لم تكن جميلة فعلاً، فالإحساس بالجمال في عيون الآخرين جوهري لدى المرأة، وليس سطحياً
المصدر: منتديات بيت حواء
No comments:
Post a Comment